U3F1ZWV6ZTQyNTA1NTQ0NjQ3MDBfRnJlZTI2ODE2MTczMDUxOTg=

ماهي القناعات؟ وهل لها تأثير في حياتنا ؟

 

قناعات,تأثير القناعات,الافكار والقنناعات,انواع القناعات,كيف تغير قناعة ؟,كيف تغيير القناعات,تغيير القناعات,قناعة مضرة,قناعات دافعة,قناعات معيقة,القناعات قوة حقيقة,لقناعات على أجسامنــا,القناعة هي القوة الدافعة,المعتقد هو قناعة راسخة,القناعات كالطاولة,فناعة الديمومة,قناعة الشمول,سر النجاح,أنتوني روبنز,توني روبنز,المعتقدات الراسخة,ما هو مصدر الأفكار و المعتقدات,ايقظ قواك الخفية, قناعات,تأثير القناعات,الافكار والقنناعات,انواع القناعات,كيف تغير قناعة ؟,كيف تغيير القناعات,تغيير القناعات,قناعة مضرة,قناعات دافعة,قناعات معيقة,القناعات قوة حقيقة,لقناعات على أجسامنــا,القناعة هي القوة الدافعة,المعتقد هو قناعة راسخة,القناعات كالطاولة,فناعة الديمومة,قناعة الشمول,سر النجاح,أنتوني روبنز,توني روبنز,المعتقدات الراسخة,ما هو مصدر الأفكار و المعتقدات,ايقظ قواك الخفية,القناعة الصحيحة


 خلف كل ما نفكر فيه يكمن كل ما يؤمن به وكأن ذلك هو الحجاب الاقصي لأرواحنا 

انطونيو ماشادو ‏ شاعر إسباني من الحركة الأدبية الإسبانية المعروفة باسم جيل 98، ولد في 26 يوليو 1875 بإشبيلية.

قناعات,تأثير القناعات,الافكار والقنناعات,انواع القناعات,كيف تغير قناعة ؟,كيف تغيير القناعات,تغيير القناعات,قناعة مضرة,قناعات دافعة,قناعات معيقة,القناعات قوة حقيقة,لقناعات على أجسامنــا,القناعة هي القوة الدافعة,المعتقد هو قناعة راسخة,القناعات كالطاولة,فناعة الديمومة,قناعة الشمول,سر النجاح,أنتوني روبنز,توني روبنز,المعتقدات الراسخة,ما هو مصدر الأفكار و المعتقدات,ايقظ قواك الخفية, قناعات,تأثير القناعات,الافكار والقنناعات,انواع القناعات,كيف تغير قناعة ؟,كيف تغيير القناعات,تغيير القناعات,قناعة مضرة,قناعات دافعة,قناعات معيقة,القناعات قوة حقيقة,لقناعات على أجسامنــا,القناعة هي القوة الدافعة,المعتقد هو قناعة راسخة,القناعات كالطاولة,فناعة الديمومة,قناعة الشمول,سر النجاح,أنتوني روبنز,توني روبنز,المعتقدات الراسخة,ما هو مصدر الأفكار و المعتقدات,ايقظ قواك الخفية,القناعة الصحيحة

ماهي القناعات؟ وهل لها تأثير في حياتنا ؟

1-القناعات هي الافكار  التي نؤمن بها 

2- حياتنا التي نعيشها سواء حياة البهجة والسعادة والحماسة أم حياة البؤس والضَّنَك والخِزي تقرر حسب نوعية قناعتنا 

3-القناعات قوة حقيقة، تؤثر على عواطفنا وأفعالنا 

4-تؤثر القناعات على أجسامنــا أيضا قال إبن سينا(الوهم نصف الداء، والاطمئنان نصف الدواء، والصبر أول خطوات الشفاء) 

كذلك في مقابل الدكتور بيرني سيجل بروفيسور في جامعة بيل الامريكية قال ان فعالية القناعات عن الاشخاص الذي يعانون من اضطرابات شخصية متعددة بأنهم اصبحوا اشخاصا مختلفين أدت الي تمكنهم من التحكم في جهازهم العصبي بصورة لا جدل فيها بحيث أمكن أحداث تغيير واضحه في نتاج الفحوصات الكميائية الجيوية التي  أجريت لهم وتوجد حالات استطاعت تعيير لون عيونهم وبل ان امراض مثل السكري وارتفاع ضعط الدم تظهر وتختفي اعتمادا علي قناعات الشخص 

5-.كل قناعة نؤمن بها تؤسسها وتساهم في تشكيلها أفكــــارا.فالقناعات هي التي تفرق بين الانسان الناحج وغيره 

اذا فالقناعة هي القوة الدافعة التي تؤدي بنا الي الألم أو التي تؤدي بنا إلى المتعة، وهي التي تدفعنا إلى الابداع و الابتكار أو إلى الدمار والخسارة 

ومن الامثلة علي القناعات المدمرة  قصة الحاج البنجالي الذي انتحر وفي ظنه أن الموت وهو يرتدي ملابس الإحرام في مكة يضمن له دخول الجنة بدون حساب. (كانت لديه قناعة أن لباس الإحرام وهو في مكة سوف ينجيه من حساب الله)وقد  نشرته جريدة المدينة في عددها الصادر يوم 23-9-2015 

من الامثلة علي القناعات الدافعة هي 3 قصص يسردها انتوني روبنز في كتابه ايقط قواك الخفيفة 

عن شقيقين لاب مسجون في جريمة قتل ومدمن للمخدرات والفرق بينهما 11 شهر فقط كبر احدهما ليصبح مدمن للعقاقير وسارق الي ان سجن في قضية محاول قتل بينما الاخر اصبح مدير اقليمي لاحدي المؤسسات المشهور واصبح بطل رياضي 

وقصة الطياران الامريكيان التي اسققط طائرتهما في فيتنام وسجنا في نفس السجن احدهم اقدم ع الانتحار 

وقصة الامرأتان التي تبلغان من العمر 70 عام احدهم استسلمت للامراض وقررت انها وصلت لنهاية حياتهما ام الاخري قررت ان تصعد جبل فوجي باليابان 


لكن ما هي القناعة ؟كيف ينشأ الاعتقاد ويجعلنا نمارس السلوك بغض النظر عن صحته أو خطئه؟!

المعتقد هو قناعة راسخة في عقل الإنسان تنشأ من فكرة تجد لها من الأدلة ما يجعلها قوية

قناعاتنا هي تعميمات حول ماضيــــنا مبينة على تفسيرنا لتجارب مؤلمة أو ممتعة

وبمرور الوقت تكتسب عمقا أكثر ولا تتغير، ولذلك الناس الذين لا يفكرون في فحوى قناعاتهم لا يسهل تغيير أفكارهم. ( فما الذي يجعلك مقتنع تمام الثقة ان اي باب يفتح ان حركت المقبص او سحبته حتي ان لم تري الباب قبل ذلك انها تعميمات الماضي التي منحتك الثقة والاحساس باليقين - انتوني روبنز )

ويكمل انتوني روبنز التحدي في جميع قناعاتنا انها تحد من قدرتنا علي اتخاذ قرارات مستقبلية عمن نحن ؟ وما الذي نستطيع عمله ؟

ابعاد التحدي ؟

1-المعظم لا يقرر عن وعي ما الذي علينا ان نؤمن به ؟

2-كتيرا من قناعاتنا مبنيه علي سوء تفسير لتجارب الماضي ؟

3-في الغالب عندما نتبني قناعة  ننسي انها مجرد تفسير ونتعامل معها كانها وقائع ثابته وامر مقدس لا يتغير 

كذلك القيم لها دور في القناعات و القيم هي كل شيء تعتبره عزيزا وتُعلِّق عليه أهمية كبيرة بالنسبة إليك فهو قيمة. وتختلف القيم في الحياة من شخص لاخر  فيوجد مِنا من يعتبر الحب أهم من المال والنجاح،نقول حينئذ أن الحب قيمة عليا بالنسبة له.

نرجع للقصة الشقيقين فسؤال الشقيقين لماذا اتجهت حياتك في هذا الاتجاة ؟

كانت اجابة الاثنين نفس الاجابة  وكيف يمكني ان اكون غير ذلك وقد تربيت علي يد والد بهذا الشكل 

ويعلق انتوني روبنز ويقول فليست الاحداث التي تجري هي التي تشكل حيانا بل قتاعاتنا حول ما تعنيه هذه الاحداث هي التي تفعل ذلك وكذلك المعني الذي نعطيه لهذه الاحداث وكيف نفسرها ونفهمها 


كيف تغير قناعة ؟

(القناعات كالطاولة التي لها أرجل وهي عبارة عن أركان تؤيد قوة هذه الفكرة، الفكرة ليس لها أرجل)

-انتوني روبنز من كتاب أيقظ العملاق-وبهذا المعنى، تكون أفكارنا هي من تدعم قناعاتنا

في اللحظة التي تبدأ فيها مناقشة قناعاتك أنت لم تعد مقتنع تماما , ولو استمر سؤالك في أي شئ فأنك سوف تنشئ شكا ً , على مدى قوة القناعة يكون مدى تكرار السؤال  

الجواب بحد ذاته ينسف القناعة .

 القناعة الصحيحة دائما تنفع والقناعة السقيمة تضر وتضل تزعزع النفس .

      – نفذ قناعتك الجديدة”كل خطوة عملية تقوى وتؤكد القناعة”          

       أبدا بتنفيذ قناعتك الجديدة واستمر في تكرار هذه القناعة سوف يصير الأمر

علينـــــــــا أن نستشعر مضرة القناعة القديمة ومنفعة القناعة الجديد 

استشعر مدى مضرة قناعة بأنك ضعيف وما قد يهويك إليه  واستشعر مدى قناعتك بأنك قوى وما يمكن أن يجعلك ,

يقول “انتوني روبنز فاذا كنت تريد ابتداع تغييرات طويلة الاجل مستمرة في سلوكك فعليك ان تغيير القناعات التي تشدك الي الخلف فكل ما نفعله صادر من قناعات واعية او غير واعيه حول ما يقودنا الي المتعة والابتعاد عن الالم 


انواع القناعات 

الدكتور مارتن ساليكمان، مؤسِّـــس علم النفس الإيجابي،كتابه “التفاؤل المكتسب“، يتحدث عن ثلاثة أنواع أو أنماط من القناعات التي تُشعِـــــرُنا بالعجز: وقد تدمر جانب من جوانب حياتنا  وهي الديمومة، الشمول، السمات الشخصية.


الفرق بين أولئك الذين استسلموا والناجحين هو القناعة عما هو دائم وغير دائم  فمن حققوا النجاحات نادرا ما يفكرون ان اي مشكلة يواجهونها هي مشكلة دائمة بينما الذي يخفقون ينظرون الي اي مشكلة علي انها امر دائم  فلو توصلت الي قناعة بأن مهما فعلت وعملت لتغيير مجري الامور فلن تنحج 

فانك بذلك بتداء في الاستسلام وتظخيم القناعات السلبية والمعقية  لذلك فمن المهم ان تهز هذه القناعة بقولك لنفسك او لغيرك هذا ايضا امر عابر  ولا شك انك ستجد لنفسك مخرجا ان ثابرت علي هذا الموقف 

حديث: (من لزم الاستغفار جعل اللَّه له من كل ضيق مخرجا..)

وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا 






تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة

اعلانات اسفل المشاركات