اميمه نيلسون عارضة أزياء قتلت زوجها
وشوت أعضاءه مع ديك رومي وأكلتها
من هي أميمة نيلسون ؟
أميمة نيلسون مصرية الجنسية والمولد ولدت في عام 1968 ، عملت عارضة ازياء وكما عمات مربية اطفال ، في عام 1986 بلغت الثامنة عشر وقررت الهجرة للولايات المتحدة الامريكية بحثا عن تحقيق طموحاتها واحلامها
زوج أميمة نيلسون الذي تحول الي كارثة
اشتهرت «أميمة» بحبها لإغواء الرجال كبار السن من اجل كسب المال ثم تتركهم بعد ان تأخذ اموالهم
في عام 1991 وتحديدا في شهر اكتوبر التقت اميمة بزوجها المستقبلي" ويليام نيلسون "، وهو طيار سابق (توقف عن العمل بسبب أدمانه للمخدرات وسجن لمده 4 سنوات. )
و كان يبلغ من العمر 56 عاما ، وبالرغم من فارق العمر الكبير ، تزوج الأثنان في خلال ايام فقط من لقائهما الاول وأحبته «أميمة» حباً شديدا لكن لم يستمر زواجهما غير شهر واحد فسرعات ما ظهر الجانب العدواني لـ «نيلسون» ، حيث كان يعتدي دائما علي أميمه جسديا وجنسيا وانتهى زواجهما بجريمة قتل بشعة اثارت ضجة في حينها
ملابسات قتل أميمة نيلسون لزوجها
قالت أميمه أثناء التحقيقات انه بيوم عيد الشكر عام 1991 : اعتدي عليها زوجها "ويليام نيلسون" جنسيا في شقتهم «بكوستا ميسا» وحاول خنقها وقتلها
وكرد فعل طبيعي منها فقامت اميمة بطعن زوجها ويليام بالمقص وضربته بمكواة الملابس حتى لفظ انفاسه ، ولم تكتفي بذلك ، بل شرعت في تقطيعه ، ويقال أن اول ما قطعته ومزقته من جسده هو عضوه الذكري وقامت كذلك بشواء رأسه في الفرن ، كما قامت بوضع يداه في قدر وغلتهما ،
كيف تخلصت أميمة نيلسون من جثة زوجها ؟
خلطت أميمة نيلسون اجزاء من بقايا جثة زوجها الذي كان رجلا ضخم الجثة بالديك الرومي الخاص بعيد الشكر والقته في النفايات
ولتخلص من باقي أعضاء «بيل» فقامت بتجميعها في كيس قمامة، وذهبت إلى صديقتها وعرضت عليها 75000 دولار لمساعدتها على التخلص من باقي جثته، ولكنها رفضت وأبلغت الشرطة على الفور.
ولكن في الوقت نفسه ، ابلغ مدير العمل التابع للشركة الذي يعمل بها «بيل» عن تغبيه عن العمل .
القبض علي أميمة نليسون
قامت الشرطة بتفتيش شقه «أميمه» علي الفور والتي وجد فيها الكثير من أكياس القمامة وبها أجزاء أخري من جسد «بيل» ،فتم القبض علي «أميمه» والتحفظ تعلى الاكياس التي بها جثة زوجها ،لكن الشرطة لم تتعرف الشرطة علي الجثة ولا سبب الوفاة ، بسبب حالة الجسد
اعترافات أميمة نليسون
اعترفت «أميمه» للطبيب النفسي بانها قامت بتغميس اضلع زوجها في صلصة الباربيكيو و اكلتها ، فعلت ذلك انتقاما منه لاعتداءاته المتكرره ، وانها قبل ان تشرع في تقطيعه وضعت احمر شفاه و ارتدت حذاء احمر وقبعة الحمراء!! .
لكن خلال المحاكمة نفت اميمة ان تكون قد اكلت اجزاء من جسد زوجها ، فسألها القاضي : فلماذا قمتي بشواء اجزاء من جسده؟. فسكتت اميمة ولم تجد ردا.
، وفي فترة السجن قدمت «أميمه» طلبين للإفراج عنها واحد عام 2006، والأخر عام 2011 ولكنهم قوبلوا بالفرض . ومن المفترض أن تقدم بطلب للأفراج عنها مرة أخري عام 2026 .
إرسال تعليق