U3F1ZWV6ZTQyNTA1NTQ0NjQ3MDBfRnJlZTI2ODE2MTczMDUxOTg=

تقنية الهوبونوبو :تنظيف الداتاااا

تقنية الهوبونوبو :تنظيف الداتاااا

 تقنية الهوبونوبو :تنظيف الداتاااا


هوبونوبونو " إنها عملية للتخلص من الطاقة السامة بداخلك، كى تتجلى آثار الأفكار والكلمات والأفعال والتصرفات الربانية.


هوبونوبونو تعنى التصحيح، أو تعديل الأخطاء. طبقاً لشعب هاواي القديم، الأخطاء تأتى عبر الأفكار المثارة بواسطة الذكريات المؤلمة من الماضي يقدم هوبونوبونو طريقة للتخلص من الطاقة وراء هذه الأفكار أو الأخطاء، والتى تتسبب في عدم الإتزان، والمرض .


الهدف النهائي لـ " هوبونوبونو الهوية الذاتية "، هو إيجاد التناغم الذاتي مع الذكاء السماوي. في عملية إعادة هذا التناغم، تصل إلى حالة الصفر وتمتلئ الروح بالإلهام.


إذا أردنا أن نتخلص من " الشكوى على ما هو آت " كما يقول شكسبير، سنكون بخير، وكذلك الجميع وكل الأشياء. لذلك، نحن لا نشجع الناس على مشاركة الطريقة مع الآخرين بل نشجعهم على التخلص من أفكارهم تجاه الآخرين، و تحرير أنفسهم أولاً.


" في المذاهب القديمة لحل المشكلات والمداواة، كان المداوي يعتقد أن سبب المشكلة يكمن بداخل المريض، وليس بداخله هو.

كان يعتقد أن مسؤوليته تكمن في مساعدة المريض على التخلص من مشكلته. هل هذه المعتقدات تسببت في نضوب منهج المداواة ؟

كي تكون حلاً فعالاً للمشكلات، يجب أن يكون المداوي لديه الرغبة في تحمل المسؤولية كاملة لصنع موقف المشكلة هذا. ذلك يعني أنه عليه أن يرى أن مصدر المشكلة يكمن في أفكاره الخاطئة بداخله، وليس بداخل المريض.


التنظيف الذاتي للجسم | هوبونوبونو | للدكتور هيولين :


تحمل المسؤولية كاملة في صنع المشكلة، يُمكن المداوي من تحمل المسؤولية كاملة في حلها. باستخدام مذهب " هوبونوبونو "، وسيطور بذلك عملية الندم والتسامح والتحول من الأفكار الخاطئة التي بداخله وبداخل المريض إلى أفكار من الحب.


التنظيف الذاتي هو عملية من الندم والتسامح من قبل المداوي " أعتذر عن الأفكار الخاطئة بداخلي، والتي تسببت في المشكلة لي، وللمريض. أرجوك سامحنى ".


و حين يلجأ المداوي إلى الندم والتسامح، يبدأ الحب عمليته السحرية لتحويل الأفكار الخاطئة. في عملية التصحيح الروحانية هذه، يقوم الحب بتحييد المشاعر السيئة التي تسببت في المشكلة، ما إذا كانت إستياء، خوف، غضب، لوم، أو إرتباك. في الخطوة التالية، يقوم الحب بإطلاق هذه الطاقة المحايدة من الأفكار، تاركاً إياها في حالة من الفراغ، والحرية التامة.


بهذه الأفكار الفارغة الحرة، يملأها الحب بذاته. النتيجة ؟ يتجدد المداوي ويعود إلى حالة الحب ويحدث هذا للمريض ولكل من تورط في المشكلة. تتبدل حالة اليأس لدى المريض، بحالة من الحب، يتبدل الظلام داخل الروح بالضوء المداوى للحب.


الروعة في طريقة " هوبونوبونو "، هي أنك تلقي نفسك بشكل جديد كل لحظة، وتقدر بشكل أكثر معجزة تجديد الحب في كل تطبيق.


و طبقا لمنهج المداواة في الهوبونوبونو يقول الدكتور هيولن : أنا

- أدير حياتي وعلاقاتي طبقاً للرؤى التالية :


1- العالم المادي هو تجسيد لأفكاري الذاتية


2- إذا كانت أفكاري سرطانية، ستصنع عالم مادي سرطاني


3- إذا كانت أفكاري مثالية، ستصنع عالم مادي مشع بالحب


4- أنا مسؤول تماماً عن صنع العالم المادي بالشكل الذي عليه


5- أنا مسؤول تماماً عن تصحيح الأفكار السرطانية التي تصنع الواقع المريض


6- ليس هناك شيء يدعى " الخارج ". كل شيء يحدث كأفكار بداخل عقلي


الآن تحدث إلى جسدك، و قل له " أنا أحبك كما أنت. شكراً لك على كونك معي.

إذا شعرت أنني أسأت إستخدامك بأي طريقة، أرجوك سامحني . "


توقف الآن، و خلال اليوم قم بزيارة إلى جسدك. إجعل من هذه الزيارة زيارة حب وشكر " شكراً لك على التنفس . شكراً لك على نبضات قلبي. "


انظر إلى جسدك، على أنه شريك حياتك، وليس خادماً، تحدث إلى جسدك كأنك تتحدث إلى طفل صغير إنه يحب الكثير والكثير من الماء كي يعمل بشكل جيد ربما تشعر أنه جائعاً، لكنه يود أن يخبرك أنه عطش!


-مشاكلي هي ذكرياتي معادة في العقل اللاواعي. مشاكلي لا علاقة لها بأي شخص أو أي مكان، أو أي موقف.


حين أشعر بالمشكلات الناتجة عن الذكريات المعادة، يمكنني أن أتعلق بها، ويمكنني أن أطلب من السماء أن تحررني منها عبر تحويلها واستعادة عقلي إلى حالته الرئيسية الصفرية، الخالية من الذكريات. حين أخلو من الذكريات، أصبح أنا هذه الذات السماوية التي خلقها الرب بهذا الشكل الحقيقي.


حين يكون عقلي اللاواعي في حالته الصفرية، يكون لاوقتي، بلا حدود، لا نهائي وخالد


حين تملي الذكريات عليه يعلق في الوقت والأماكن والمشاكل والشك والفوضى والتفكير والمواجهة والنزاع.


الهدف النهائى لـ " هوبونوبونو الهوية الذاتية "، هو إيجاد التناغم الذاتي مع الذكاء السماوي في عملية إعادة هذا التناغم، تصل إلى حالة الصفر وتمتلئ الروح بالإلهام.


اذا تستخدام هذه التقنية للتصالح مع الذات و الاخرين و للشفاء من الأمراض

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة

اعلانات اسفل المشاركات